الصيد

●       النعامة هيأكبر الطيور التي تعيش على وجه الأرض.  هوأيضًا أسرع الحيوانات التي تمشي على اثنين. يمكن أن تصل سرعة النعامة إلى 60 كم / ساعة!  بيض النعام هو أكبر بيض في الطبيعة.  بيضة النعام تعادل 24 بيضة دجاجة ولأن قشرتهاصلبة جدًا، يستخدمها الأفارقة كوعاء للأكل, للماء والاستحمام.  هناك طلب كبير على ريش النعام بسبب حجمه.  في أفريقيا وفي أماكن أخرى, كانت تُنظم سباقاتللنعام.

●       قد يصل عمرالنعامة إلى 40 عامًا في البرية وإلى 50 عامًا في الأسر.  لون الذكور أسود وأبيض ولون الإناث رمادي -بني.  أثناء المغازلة - يتحول لون عنقالذكر إلى اللون الأحمر ويكون عدوانيًا للغاية. يمكن للأنثى أن تضع حتى 100 بيضة في الموسم ويحضن الذكر البيض الذي يوضععلى الأرض بدون عش.

●       حتى بدايةالقرن العشرين كانت النعامة منتشرة في النقب. كانت السلالات التي تعيش في البلاد فريدة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط،لكنها انقرضت بعد ذلك من الطبيعة في منطقتنا بعد الصيد - وخاصة البيض - وهو أمر لميسمح بتكاثرها واستخدام ريشها، لذلك أصبحت السلالات السورية منقرضة منالعالم.  في عام 1973، تم إنشاء نواة تكاثرفي حاي بار يوطڨاتا من أفراد تم  جلبها منإثيوبيا وشرق إفريقيا، وهي أقرب الأنواع الفرعية إلى الأنواع التي كانت موجودةسابقًا في البلاد.  يمكن رؤيتها في محميةالحياة البرية.  لا يزال النعام معرضًاللخطر بسبب الصيد واستخدام البيض، ولكن في العديد من الأماكن في إفريقيا اليوم،يتم تربية النعام في المزارع بشكل أساسي لاستخدام الريش ولحوم النعام.  توفر هذه المزارع العمل للسكان المحليين وتساعدفي تقليل صيد النعام في البرية.  ويؤثر ذلكعلى حماية النعام من خطر الانقراض.  فيأماكن أخرى من العالم، أصبحت مزارع النعام أكثر شيوعًا.

●       على عكسالاعتقاد السائد فإن النعامة فهي لا تدفن رأسها في الرمال.

●       انقرضت النعامة في البلاد وتم إعادتهاالى منطقة النقب. .

تصوير: تمار رفيف

‍